العلوم الإنسانية والإجتماعية

الصفحات الأولى

مها السمان — س, 29 يون 2024 00:00:00 +0300

Body and Body Politic in Gaza: Testaments of a New Epoch

Ghada Ageel — س, 29 يون 2024 00:00:00 +0300

His body remains detained, much like the numerous bodies of Palestinian detainees whoperished in the confines of Israeli jails and whose remains have been withheld. With-holding bodies is but part of a systematic Israeli policy since 1967. Imprisoning bodies ingraveyards for years after their deaths—whether due to torture, assassination, illness,or dying before completing their prison sentences—is exemplified by the cemeteries ofnumbers.However, Dr. Adnan Al-Bursh is more than just a casualty of Israel’s relentless onslaughtagainst Palestinian civilians. He is one of the hundreds of health workers and thousandsof civil society leaders who were systematically targeted since the slaughter began. SinceOctober 7, 2023, 340 attacks have been launched on healthcare facilities and workers.The healthcare sector has collapsed with only 9 hospitals partially operational, 130 ambu-lances destroyed, and 500 healthcare workers have become martyrs, hundreds injured,and over 310 detained (Jadou, 2024).

The Unbent Support for Palestinian Cause: Historical Reflection of Indonesian General Offensive upon the Palestinian Aqsa Flood

Jelang Ramadhan — س, 29 يون 2024 11:23:13 +0300

The destinies of Indonesians and Palestinians are entangled in part due to Western colonialism. When Pal- estinians saw their distant brothers declaring independence after a long occupation in 1945, Indonesians witnessed a modern occupation in the form of illegal settlements and unjust killings carried out by Israelis against Palestinians since 1948. Humanity became once again at stake with the Aqsa Flood Operation of 2023, as Western countries, particularly the US and its ally Israel, deliberately framed the operation to acknowledge its success, turning the tide in favor of the Palestinians. The article aims to reflect on the suc- cess of the Indonesian General Offensive in March 1949, which culminated in Indonesia’s liberation from Western re-occupation in 1950, and its strong connection to the Aqsa Flood Operation in October 2023. If the operation could be managed well by utilizing hard and soft power thoroughly, sporadically, and massively, Palestinian independence is forseeable. The historical analysis and reflection were done utilizing qualitative research within literature and media studies. This article concludes that the wave of support for Palestine has sparked the international society’s concern as the Israeli genocidal actions become blatant. The cohesion of people and authority in Palestine will be the key to reaching full-fledged freedom, free from the Israeli occupation by defeating them at the diplomatic table as Indonesians did 75 years ago.

Appropriation and expropriation of Palestinian archeological sites in the name of urban development: Khirbet Najmat el-Houdali as a case study

Salah Al-Houdalieh — س, 29 يون 2024 11:27:49 +0300

The expropriation of Palestinian archaeological sites presents a complex issue that carries significant cultural, historical, economic, and political implications. This study investigates the methodical procedure involved in the confiscation of the Palestinian archaeological site known as Khirbet Najmat el-Houdali, located in Saffa village. The research explores the resulting impact on the loss of cultural heritage and the broader political consequences within the Israeli-Palestinian framework. Through an analysis of scholarly literature, reports, and site visits, this study sheds light on the systematic expropriation of Kh. Najmat el-Houdali and its subsequent effects on the inhabitants of Saffa. Furthermore, the study examines the utilization of a newly confiscated Palestinian archaeological site as a mechanism for asserting dominance over historical narratives. This examination specifically focuses on the destruction, modification, and exploitation of land and cultural heritage.

Extraversion type of personality and Facebook: A literature review

Nelly Qassas ، Derar Eleyan — س, 29 يون 2024 11:34:00 +0300

This study aims to understand the relationship between Facebook users’ personalities and their usage pat- terns, with a focus on extraversion traits. Despite the growing body of research on this topic, there remains a scarcity of comprehensive literature reviews This research attempts to synthesize literature through a review where 45 studies linked extraversion personality traits to Facebook. Researchers discussed Extra- version and Facebook using various studies between 2015 and 2021 identified with the ELSIEVER engine. The findings of this study spotlight extraversion personality in a marketing and business context, offer- ing insights into potential applications and implications. A conceptual model is proposed to elucidate the role of extraversion in various functional areas of business, including marketing, sales enhancement, pro- motion, and customer engagement. Moreover, this study offers theoretical and practical implications for practitioners and researchers alike, while also providing suggestions for future research and noticed gaps.

نظام الفتوة الناصريّة في كتاب "الفتوة" لإبن المعمار البغدادي

مشهور الحبّازي — س, 29 يون 2024 11:42:20 +0300

شــكلت بدايــة القــرن الســابع الهجــر ّي/ الثالــث عشــر الميــلاد ّي علامــة فارقــة فــي تاريــخ الخليفــة العباســ ّي الناصــر لديــن اللــه المتوفــى ســنة )622 للهجــرة الموافــق 1224 للميــلاد(، وفــي تاريــخ الدولــة الإســلامية، حيــث بــدأ الخليفــة العباســ ّي بإصلاحــات واســعة، ومهمــة فــي المجتمــع الإســلام ّي بعامــة، وفــي مجتمــع بغــداد والعــراق بخاصــة، وكان مــن أهــم تلــك الإصلاحــات: أن قــام بإجــراء تغييــر شــامل وكامــل فــي نظــام الفتــوة ا ّلــذي كان شــائ ًعا فــي مناطــق واســعة مــن الدولــة الإســلام ّية بعامــة، وفــي العــراق بخاصــة، فقــد قــام بإلغــاء نظــام الفتــوة ا ّلــذي كان قائ ًما)القديــم(، وأ ّســس نظــام فتــوة جديــد ُعــرف باســم الفتــوة الناصر ّيــة ، بحيــث تكــون هــذه الفتــوة فــي أي مــكان مــن العالــم الإســلام ّي الخاضــع لســلطة الخلافــة العباســ ّية تتبــع بالــولاء للخليفــة الناصــر لديــن اللــه شــخص ًّيا؛ فهــو ُيدخــل النــاس فــي الفتــوة، وهــو يســأل أمــراء الأطــراف والملــوك والســلاطين فــي الدولــة الإســلام ّية الدخــول فــي الفتــوة، وهــؤلاء الأمــراء والملــوك والســلاطين يســألون أفــراد شــعوبهم، نيابــة عــن الخليفــة، الدخــول فــي الفتــوة، وبحيــث يدخــل فــي الفتــوة الناصر ّيــة الجديــدة المســلمون ك ّلهــم؛ الأصاغــر والأكابــر حســب تعبيــر ابــن المعمــار البغــداد ّي فــي كتابــه« الفتــوة« ا ّلــذي وضــع فيــه بأمــر مــن الخليفــة العباســي الناصــر لديــن اللــه النظــام الجديــد للفتــوة.

المحلات المغلقة في البلدة القديمة من القدس الأسباب، والتحديات، و سبل إعادة تشغيلها

آمنة بدران ، محمود الجعفري — س, 29 يون 2024 00:00:00 +0300

يتنــاول هــذا البحــث واقــع المحــ لات المغلقــة فــي البلــدة القديمــة مــن القــدس بهــدف حصرهــا، والتعــرف علــى أســباب إغلاقهــا، والتحديــات ا لتــي تقــف عقبــة فــي وجــه إعــادة تشــغيلها، ومــن ثــم طــرح توصيــات عمليــة؛ لإعــادة تشــغيلها وفــق رؤيــة فلســطينية للمدينــة العاصمــة - المركــز السيا ســي والثقا فــي والســياحي والتجــاري والخدماتــي. يســتخدم البحــث منهج يــة البحــث الوصفــي التحليلــي فــي هــذه ال دراســة بالإعتمــاد علــى المســح الشــامل للمحــلات ال تجاريــة العاملــة فــي البلــدة القديمــة مــن القــدس الشــرقية . خلــص البحــث إلــى أن الأســباب عــدة، منهــا مــا هــو سياســي مرتبــط بسياســات الاحتــلال الاســرائيلي ومنهــا مــا هــو مرتبــط بــالأداء الفلســطيني، ومنهــا مــا هــو اقتصــادي واجتماعــي. وقــد تب يــن مــن خــلال المســح الميدانــي، ان نســبة %29.1 مــن محــلات البلــدة القديمــة مــن القــدس مغلقــة، وأن إعــادة تشــغيلها يحتــاج إلــى إرادة جماعيــة فلســطينية، تقــوم علــى ال تخطيــط ال شــمولي، والتنفيــذ المنظــم والتكاملــي بيــن الفاعليــن فــي القطاعــات المختلفــة. كمــا تبيــن أ ن مــن الضــروري تحديــث أشــكال النشــاط ال تجــاري وتنويعــه لمواكبــة حاجــات المســتهلك المح لــي والوطنــي والســياحي، وتأهيــل العامليــن فــي هــذا القطــاع حســب التخصــص بمــا يتــلاءم مــع بيئــة العمــل فــي القــدس المحتلــة.

أثر تعديلات قانون ضريبة الدخل رقم 5 لسنة 2015 على المؤشرات الاقتصادية في فلسطين

أكرم رحال — ح, 30 يون 2024 09:48:10 +0300

هدفـت الدراسـة إلـى التعـرف علـى أثـر تعديـات قانـون ضريبـة الدخـل فـي العـام 2015 علـى المؤشـرات الإقتصادية فـي فلسـطين.واسـتخدمت الدراسـة المنهـج الكمـي القائـم علـى أسـاس الرجـوع إلـى بيانـات سالسـل زمنيـة، وامتـدت فتـرة هـذه الدراسـة مـن عـام 2011 إلـى العـام 2019 بواقـع 9 سـنوات، وتشـمل الفتـرة الأولى أربـع سـنوات قبـل إصـدار التعديـل (2014-2011) والفتـرة الثانيـة أربـع سـنواتبعـد إصـدار التعديـل باإلضافـة للسـنة التـي صـدر فيهـا التعديـل (2019-2015). وتـم الرجـوع إلـى الدراسـات الثانويـة مـن تقاريـر سـلطة النقـدوالجهــاز المركــزي لإلحصــاء الفلســطيني فــي تحديــد قيمــة المتغيــرات التابعــة ومعالجتهــا علــى برنامــج الــرزم اإلحصائيــة )SPSS)، حيــث تــماســتخدام أســاليب تحليــل البيانــات المقطعيــة (data sectional-Cross) ، ذلــك ألن طبيعــة الفرضيــات تختــص بدراســات الفــروق فــي قيمــةالمؤشـرات االقتصاديـة بيـن مجموعتيـن مـن الزمـن، األولـى وتمثـل فتـرة مـا قبـل تعديـات قانـون ضريبـة الدخـل عـام 2015 وهـي الفتـرة)2014-2011(، والفتــرة الزمنيــة الثانيــة وتمثــل فتــرة مــا بعــد تعديــات قانــون ضريبــة الدخــل وهــي الفتــرة )2019-2015(. مــن أهــم النتائــجالتـي توصلـت إليهـا الدراسـة مـا يلـي: إن تعديـات قانـون ضريبـة الدخـل فـي عـام 2015 كان لهـا تأثيـر ذو داللـة إحصائيـة بنسـب متفاوتـة ومختلفـة علـى كل مـن المؤشـرات الإقتصادية التـي تـم دراسـتها، وأظهـرت النتائـج أن أبـرز المؤشـرات الإقتصادية تأثـرا بتعديـات قانـونّ ضريبـة الدخـل سـلبا أو إيجابـا مـن الناحيـه االقتصاديـة، هـو مؤشـر الإدخار المقـاس مـن خـال حجـم الودائـع البنكيـة وكان تأثـره إيجابيـا متمثلا بزيـادة حجـم االدخـار، مـن ثـم مؤشـر المستهلك المقـاس بإنفـاق الاسر متأثـرا إيجابيـا بتوسـع مقـدار الانفاق، كمـا تأثـر الدخـل المقـاس بالناتـج المحلـي الاجمالي إيجابيـا، فـي حيـن كان مؤشـر االسـتثمار الأجنبي الأقل تأثـرا بالتعديلات للقانـون بالرغـم مـن أنـه تأثـر إيجابيـا أيضـا. لـذا فـإن هـذه الدراسـة توصـي صانعـي القـرار بضـرورة الإستمرار بتقييـم القانـون بيـن فتـرة وأخـرى لتعديلـه بمـا يتناسـب مـع الحالـة الإقتصادية في فلسـطين. كمـا وتوصـي بأهميـة زيـادة الشـرائح الضريبيـة لتدعيـم أسـس العدالـة الضريبيـة فـي قانـون ضريبـة الدخـل الفلسـطيني.

جريمة الاختراق وتأثيرها على الشبكة الإلكترونية في ظل القانون الفلسطيني

راشد عياش — س, 29 يون 2024 12:23:14 +0300

تعدّ جريمة الاختراق من الجرائم الإلكترونية المستحدثة التي ظهرت مع التقدم والتطور التقني والتكنولوجي الهائل، والتي تتمّ بواسطة الحاسب الآلي وشبكة المعلومات، ويتمّ الوصول من خلالها للبيانات والمعلومات السرية الخاصة بكل من يتعامل معها. كما أن جريمة الاختراق يقوم بها المجرم المعلوماتي، وليس باستطاعة أي شخص أن يطلق على نفسه مخترقاً، فهو يتميّز بصفات تميّزه عن غيره من الخبراء كالكفاءة والمهارة التي تؤهله للتعامل مع الحاسوب ومكوناته. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الجريمة تكون نافذة بمجرد دخول الجاني إلى النظام أو الشبكة حتى ولو لم يقم بأي عمل إجرامي. وقد توصلنا إلى أن الجرائم المعلوماتية لها خاصية معيّنة أهمها صعوبة اكتشافها، فمثل هذه الجرائم لا عنف فيها ولا تترك أي أثر مادي وهو ما يستدعينا إلى أن نطلق عليها مصطلح بمعنى أنها جريمة غير وطنية حيث لا تحتاج إلى بذل أي عناء بالانتقال من دولة لأخرى أو من مكان لآخر. ،» الجرائم النظيفة « ومن النتائج التي توصّل إليها الباحث أن هذه الجريمة لا تقوم إلا بتوفّر العلم لدى المستخدم بأن دخوله غير مشروع، فإذا علم بعد دخوله واستمر بالدخول، فتكون الجريمة من لحظة علمه بالدخول غير المشروع، شريطة استمراره بالبقاء في الشبكة أو النظام، أما إذا قام بالدخول وبعد ذلك علم بأن دخوله غير مشروع، وخرج من النظام فا تقوم الجريمة عليه، وكذلك توصل الباحث فيما يخص المستخدم الذي يكون له تصريح وصلاحية الدخول والاطاع على المعلومات، حيث إنه إذا تجاوز التصريح الخاص بالدخول والاطاع على المعلومات أو استمر بالتواجد أكثر من المدة المحددة في التصريح الخاص له مع علمه بذلك، فالجريمة تكون قائمة، والهدف من ذلك أن المشرع أراد إيجاد حماية للشبكات والأنظمة المعلوماتية المخزنة عليها.

مدى امتلاك معلمي المرحلة الأساسية الدنيا (4-1) للمهارات التكنولوجية وتوظيفها في تدريس الطلبة

عطاء جيتاوي — س, 29 يون 2024 00:00:00 +0300

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى امتاك معلمي المرحلة الأساسية الدنيا (4-1) للمهارات التكنولوجية وتوظيفها في تدريس الطلبة، ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، إذ تم تطبيق أداة الاستبانة المكونة من ( 36) فقرةً مقسمة إلى مجالين، وقد طبقت على عينة مكونة من (163) معلماً ومعلمة والتي تم اختيارها بشكل عشوائي من مجتمع الدراسة، المكون من (529) معلماً ومعلمة في مدينة طولكرم. وتلخصت مشكلة الدراسة في السؤال الآتي: "ما مدى امتاك معلمي المرحلة الأساسية (4-1) للمهارات التكنولوجية وتوظيفها في تدريس الطلبة؟ " وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن امتاك المعلمين للمهارات التكنولوجية وتوظيفها في تدريس الطلبة جاء بدرجة عالية، مع وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد العينة في مدى امتاك معلمي المرحلة الأساسية للمهارات التكنولوجية التي تُعزى لمتغير النوع الاجتماعي لصالح الذكور، وكذلك تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح ذوي الدراسات العليا. وأيضاً لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد العينة في مدى توظيف معلمي المرحلة الأساسية للمهارات التكنولوجية تُعزى لمتغير سنوات الخبرة، وتُعزى للتفاعل بين متغير المؤهل العلمي وسنوات الخبرة. وأوصت الباحثة بعقد دورات تدريبية للمعلمين بشكل مستمر؛ لمواكبة كل ما هو جديد في مجال تكنولوجيا التعليم، وعقد محاضرات وندوات في أهمية استخدام التكنولوجيا في التعليم وأثرها في العملية التعليمية، وتجهيز القاعات الصفية بالأجهزة اللازمة؛ لاستخدام التكنولوجيا في التعليم.